اخبارمقالات الرأي

محمد حامد جمعة نوار يكتب: بكم؟

ليت باحث صبور .ومجتهد في المقارنات المالية يستعرض لنا قيمة الصفقات افتراضا للمسيرات التي تحصل عليها الدعم السريع ـ الصحافة العالمية حددت نوعيات في تقارير سابقة ـ

أو أن يشمل البحث كذلك قيمة الصفقات التي وردت بالواشنطن بوست التي عرض فيها ضعف السعر ! لك أن تحسب تلك التكاليف لقوة مسلحة تعاني في ذات الوقت من إنعدام الذخائر !

 

وعدم صرف رواتب منذ الأشهر الأولى للحرب . وعدم وجود عناية بالجراحى وفقدان التشوين والإمداد . وتنعدم في مناطق سيطرتها ايما انواع خدمة ! لا صحة أو تعليم ! لا نشاط ودورة إقتصادية .

 

ليكون السؤال الموضوعي وحتى بافتراض أن هناك جهة ممولة ومانحة وكفيلة .والطبيعي أن تكون أولويات الصرف وفق التفكير السليم مصوبة لإحتياجات قواتك .

 

 

وحتى في حال أن هذا التسليح سيحدث ميزات ميدانية فأنت بدون بقية العناصر الأخرى المتممة للميدان بالأرض لن تحقق شيئا ! ولذا أعتقد أن هذه الصفقات في واقع الأمر بزنس جديد للعائلة المالكة للدعم السريع على حساب الحمقى الذين يسمون أنفسهم أشاوس .وبعضهم لا يجد قطعة الشاش الطبي التي يلف بها رأسه .

 

 

 

وتستثمر بفضل سخاء دولة الإمارات الممول الحقيقي . وستخرج من النسب والانصبة و(الفراكشن) بثروة جديدة وإضافية شغل بتاع كارتيلات ! ولا بسموهم شنو !؟

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى