
متابعات – الحرية نيوز – صرّح يوسف عزت، المستشار السياسي السابق لقائد قوات الدعم السريع، بأن المجتمع السوداني تحمل أعباءً ثقيلة بسبب حربٍ تفتقر إلى الحكمة والمسؤولية، حيث وجد الشعب نفسه محاصراً بين خيارين لا ثالث لهما: أن يكون قاتلاً أو مقتولاً.
وأشار عزت في تغريدة نشرها عبر منصة “إكس” إلى أن هذه الخيارات المأساوية أدت إلى دمار البلاد وتشتت دمها بين القبائل، قائلاً: “بين الخيارين، تحطمت الأوطان وتفرق دمها بين القبائل”.