اخبارعالمية

ماهى حقيقة دمج المدارس السودانية في مصر؟

الحرية نيوز

متابعات – الحرية نيوز – اختتم الملتقى المصري السوداني الأول لرجال الأعمال أعماله بتوصيات ركزت على دعم التعليم للسودانيين في مصر، مشددًا على أهمية دمج المدارس السودانية مع المنظومة التعليمية المصرية، وتوفير الدعم الفني والتقني لضمان استقرار العملية التعليمية.

توصيات الملتقى

  1. استضافة المدارس السودانية في المدارس المصرية: اقترح الملتقى استخدام المدارس المصرية لاستضافة الطلاب السودانيين في الفترات المسائية.
  2. الإشراف المباشر: أكد على ضرورة إشراف مدرسة الصداقة السودانية والملحقية الثقافية بالسفارة السودانية على سير العملية التعليمية.
  3. تنسيق وزاري مشترك: أوصى البروفيسور إبراهيم محمد آدم، أحد المشاركين في الملتقى، بضرورة إحكام التنسيق بين وزارتي التربية والتعليم في كل من مصر والسودان لتحقيق استقرار الدراسة وتوفير بيئة تعليمية ملائمة للطلاب.

أهمية التوصيات

تأتي هذه الخطوة في إطار الجهود لتعزيز التعاون المصري السوداني في ظل التحديات التي تواجه الطلاب السودانيين في مصر، خاصة بعد النزوح الكبير بسبب الأوضاع في السودان. دعم التعليم يُعد أحد المحاور الرئيسية لاستقرار الأسر السودانية في الخارج وتسهيل اندماجهم.

دور رجال الأعمال

يشير الملتقى إلى أهمية إشراك رجال الأعمال في توفير الدعم المالي والفني اللازم لتطوير المدارس السودانية وضمان استمرارية التعليم للطلاب في مصر، بما يسهم في تعزيز الروابط الثقافية والاجتماعية بين البلدين.

اضغط هنا للانضمام الى مجموعاتنا في واتساب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى