تصفح الوسم

البلال

عاصم البلال الطيب – بعد إنقلاب عربته بالاربعة – من زادنا طه حسين للأسافير

إطراقمشهد مهيب قبالة ترانزيت لدى مغادرتنا بورتسودان وأشعة شمس الظهيرة تخالط بقايا نسمات شتوية ساحليه ، وجهتنا حليوة عطبرة خليوة ، وفنانو فلاش جهاز راحلتنا كابلى ومصطفى سيد أحمد وأنت سادر فوق ، الإستماع يحدد لونية الشخصية…

عاصم البلال الطيب يكتب.. محمد تركى.. الصورة الأقوى من الأصل

ألبومتتنزل كما غيث السماء فوتغرافيا الحياة صورا ملونه وبالأبيض والأسد قبل إختراع الكاميرا مخزونة فى الأعماق ومضمومة فى الوجدان ، محيا جدى البدوى يتراءى امامى لحما ودما إنسانا قرنيا استجمه من روى وقصص متواترة بعضها حقيقة وغالبها…

 عاصم البلال الطيب يكتب.. إبتهال.. عصير الشعر وترترة الجمال

الرفرافةالشاعرة سليلة الحقيبة ببصمتيها الغرابة والحداثة ، إبتهال محمد مصطفى تريتر ، تستحق التعطير بالثناء وهى على مقاس العطر تخيط جلابيب على بلد تحب مفصلة ، وللحرب الشؤم نابذة ، والسوح فى حديقتها يغرى للإشتباك الحميم والتماهى مع…

أجراس فجاج الأرض – عاصم البلال الطيب – ليلة فى الدوحة القطرية – منصة لإنهاء الحرب السودانية

العيد كل عام وانتم بخير ، تحيتنا المتبادلة فى الأعياد مذ شببنا عن الطوق وشيبنا على حرب تحتمل كل العنونات ، حرب مع صبح كل يوم تتعقد وبافادات وأخبار وتصريحات وتحليلات كائن من كان لا يعرف لها كنها ولا صحة ، مرحلة تكبير

أجراس فجاج الأرض – عاصم البلال الطيب – الشعرة والإشارة الذكية – السفير بن جعفر السعودانى

إستعار وسُعارألقيت بآمالى العراض لعودة اللمة والحلة والأمنة من الخوف والجوع قبالة ساحل جدة المملكة العربية السعودية الكبيرة بالحرمين ورشد الحاكمين بين الناس والعالمين لإيقاف حالة الإستعار ونباح السُعار وحرب الخرطوم المجنونة…

أجراس فجاج الأرض – عاصم البلال الطيب – ركشة ونسة مع كابتن زيكو (١_٢)

الرمح الأحمرممتعة أجواء مباريات الهلال والمريخ قبل المباراة وبعدها،لعن الله الحرب تنهى مظاهر لماتنا الجميلة،تكهنات مناكفات وتردد جماهيرى على تمارين ماقبل التدريب الأخير للإطمنان على إستعداد الفريقين والجهوزية لأداء يحقق

أجراس فجاج الأرض – عاصم البلال الطيب – خراب الخرطوم يعبر خارج الحدود

صولة صولةقسما لن يسلم بلد وشعب مما يحيق ويحيف بالسودانيين حربا لاتماثلها حربٌ وظلما يطبق قريبا سوادا على الدنيا بأجمعها وهى بين داعمة ولاعبة ومتفرجة على امة مثلنا بالإختلافات العقيمة سادرة،مصيبتنا مننا وفينا وبأيدينا